تقول دراسة إن تحسين المهارات التعليمية للأم قد يعزز تفوق الإبن في دراسته ومدرسته.
وخلص باحثون أمريكيون إلى أن مهارة الأم في القراءة والكتابة هي الأساس في التأثير على نجاح الأبناء في المستقبل، وهو أكثر أهمية حتى من مناخ الأسرة والجيرة.
وفي الدراسة قام الباحثون بإجراء دراسة على 2350، تتراوح أعمارهم بين 3 و17 عاماً، وأسرهم في المجتمعات المحلية، في حين أن الأم المتعلمة لها أثر كبير على أطفالها، فالجيرة تعتبر صاحبة الفضل الأكبر على الأطفال الذين يتراوح سنهم بين 8 و 16 سنة.
وقال باحثو الدراسة في جامعة كاليفورنيا أن هذا يرجع إلى دور التأثيرات الخارجية عن المنزل كلما تقدم الأطفال في السن.
ونشرت نتائج تلك الدراسة في دورية علم السكان اليومية في الولايات المتحدة، وقال باحثو الدراسة في بيان صحفي للمعهد الوطني الأمريكي الصحي إن كل ما سبق يشجع التعليم في الطفولة المبكرة وبناء مهارات الأمهات وتحسينها أيضاً، مما قد يؤثر إيجابياً على المستوى التعليمي والإدراكي للأطفال.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
تعبير عن الام المتعلمة والام غير متعلمة
, , , , , , ,دور المؤسسات فى بناء الانسان الاكاديمى
, , ,دور المراه المتعلمة وغير المتعلمة في تربية الطفل
, , , , , , , , ,ثأثير المرأة المتعلمة على الأطفال
, ,بحث عن دراسة دور الاسرة فى بناء الانسان الاكاديمية
, , , , , , ,اثر الأم غير المتعلمة على الأسرة
,دور الأم في تحسين المستوى التعليمي لطفلها
, , , , , , , , , , , , , ,
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!