كثيرا منا يحلم يوميا والبعض كل فتره، فهي كفيلة بتقلب حالاتنا المزاجية من السيء للجيد والعكس.
أكدت سلمى محمد الأخصائية النفسية، لـ "الوطن"، أن الأحلام والرؤى لها تأثير على نفسية الشخص، فمثلا لو حلم بأمر كان يتمناه في حياته يستيقظ من منامه متذكره بصوره كامله، وتنتابه حالة من السرور والسعادة والبهجة طوال اليوم، وتظهر في انفعالاته وتعبيراته ومعاملاته مع أهله وأصدقائه إلى الأفضل، مضيفة أنه على عكس الشخص الذي رأى حلم آخر أحزنه كموت شخص عزيز على قلبه أو مرض أصاب أحد أحبائه، فيكتئب بقية اليوم ويبدوعلية أعراض الصمت والتفكير الزائد.
وقالت الأخصائية النفسية، إن هناك أحلام تساعد الشخص وتؤثر على مستقبله، وتتسم هذه الأحلام بالتطلع إلى الغيب وعالم الأرواح، فمثلا المرأة التي تقدم لزواجها شاب فصلت صلاة استخاره وشاهدت ما يحدث معها في المستقبل من أحداث سيئة فيجعلها تأخذ حذرها من الشخص نفسه قبل الإقدام على الزواج.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
ككريمان21 نوفمبر, 2014
الحلم نوعان الأول مرآة لواقع يحياة الشخص فقد يكون الحلم مجرد تعبير عن مخاوف بخيل كمن يحلم بلص يسرق مالة أو رغبة مدفونة كمن تحلم بأنجاب طفل بملامح شخص أعجبت بة النوع التانى علميا لأنسان شفاف فالنوم موتة صغرى حيث يقال بالأمثال يدرى الميت ما يدرى الحى